لامراء في أن التنمية حاجة مستديمة لأي بلد ينشد البقاء وأن الإعلام أداة قوية من أدوات الفعل التنموي وبالتالي تبقى الإستراتيجية الإعلامية الهادفة مطلبا تنمويا لاغنى عنه للنهوض والوصول بالتنمية الهدف الأسمى والمبتغى الأنجع
إن البلد اليوم قبل أي وقت مضى في أمس الحاجة إلى اعلام تنموي قوي يتتبع خططا ومساطر دقيقة تأخذ من حاجة المواطن اليومية هدفا صريحا عبر قاطرة التنمية التي رسمت معالمها بشكل متضح من قبل أعلى سلطة في الدولة ولم يبقى سوى تنفيذ سلس وغير معقد من خلال إعلام قرب ينتهج السياسة التنموية بأدق التفاصيل خلال السنوات الخمس القادمة